وحسب مصادرها فإنها ستسعى لتكرار سيناريو حريق القاهرة «26 يناير 1952» في عهد الملك فاروق، وإثارة الهلع بين صفوف المواطنين لإجبارهم ووضعهم أمام خيار رفض خارطة الطريق التي أعلنتها القوات المسلحة، خوفا من مزيد من الحرائق والتفجيرات والعنف.
خطة «حرق العاصمة» هذه المرة أعدتها جماعة الإخوان لتنفيذها بمنطقة وسط البلد، معتمدة في ذلك على عددٍ من الحركات الشبابية والعديد من النشطاء السياسيين المستقلين «المؤمنين بمبدأ العنف وكارهي الجيشومرددي هتافات (يسقط حكم العسكر)».
التعليقات مغلقة الان