قانون التحرش مابين الرفض والقبول وماذا عن تحرش النساء وكيدهن؟

التحر

بقلم- خالد غنيم

جميعنا يبحث عن حق المرأه وحريتها وامنها لانها الام والاخت والزوجه وكنت اتمنى الا تكون مكافحة التحرش بقانون وعقوبه رادعه بل كنت اتمنى انتشار الرجوله والنخوه كما كنا فى شبابنا كنا نتجمع كشباب منطقه ان تعرضت ابنة منطقتنا لمعاكسه فى احدى المناطق وكنا نسحق من اعتدى عليها لذلك كانت المعاكسات تختفى ونادرا ما تحدث وكنا ان كان احدنا يجلس فى الاتوبيس وهناك فتاه او سيده تقف كنا نقف فورا لنجلسها واختفى ذلك ايضا واختفت النخوه والرجوله فالان تعاكس الفتاه ويتم الاعتداء عليها فى صمت الجميع واحيانا يشاهدون ويقولون واحنا مالنا حتى اضطرت الحكومه لاصدار قانون التحرش الذى اراه سلاح ذو حدين فعلى قدر ماهو علاج للمشكله وحمايه للمرأه على ماهو قانون غاشم ظالم مجحف لحق الرجال فماذا لو تحرشت امرأه برجل ماذا يفعل وماذا لو ادعت امرأه ظلما ان رجلا تحرش بها وهذا لم يحدث هل هن ملائكه ؟ اليس اكثر اهل اهل النار النساء كما رأى وقال رسول الله اليس كيدهن عظيم كما قال المولى عز وجل هناك ظلم سيحدث فى حاله تطبيق القانون لانه اصبح سلاح جديد فى يد المرأه ضد الرجال فلسن النساء ملائكه معظمهن شياطين واكثر فمن سيحمى الرجال المحترمون من النساء المنحرفون اى الغاء القانون ووضع بدائل مناسبه او تطبيق عقوبه قصوى على اى فتاه او امرأه تستغل القانون بالكذب وكذلك لا اريد ان اسمع صوت امرأه تطالب بالمساواه ففى حاله موافقتهن على تطبيق قانون التحرش لحمايتهن فعليهن ان يطبقن على انفسهن فقرن فى بيوتكن . العدل اساس الملك وارى ان قانون التحرش قانون عنصرى ظالم انا شخصيا ارفضه وفى نفس الوقت اريد اعدام من يتحرش ببناتنا

مقالات ذات صلة

التعليقات مغلقة الان